ابتســـامة ظــــل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا وغلا .. أسفرت وأنورت واستهلت وأمطرت

حيالله ضيفناالغالي .. ونتشرف بك أكثر اخ واخت

معنا بالمنتدى تفيد وتستفيد


Welcome Dear visitor

pleased to join us



Join the forum, it's quick and easy

ابتســـامة ظــــل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا وغلا .. أسفرت وأنورت واستهلت وأمطرت

حيالله ضيفناالغالي .. ونتشرف بك أكثر اخ واخت

معنا بالمنتدى تفيد وتستفيد


Welcome Dear visitor

pleased to join us

ابتســـامة ظــــل
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

الأدب العربي

Go down

الأدب العربي  Empty الأدب العربي

Post by OrjoWan Tue Sep 07, 2010 2:21 am


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الأدب العربي

الأدب العربي يشمل كافة الأعمال المكتوبة باللغة العربية،
ويشمل الأدب العربي النثر والشعر المكتوبين بالعربية
وكذلك يشمل الأدب القصصي والرواية والمسرح والنقد.

أغراض الشعر العربي القديم

الهجاء

كان الهجاء شائعاً بين الأعداء والأضداد من الناس وبين الشعراء
وبعضهم البعض حيث يذكرون مساوئ بعض ومحاسن أنفسهم
ومن ابلغ شعراء الهجاء جرير والفرزدق والطرماح بن الحكيم
الذي قال أقذع ما قيل في الهجاء يوما وجهه إلى تميم الجزيرة.

المديح

كان المديح للحكام والكبار والأعيان وكان يمنح الشاعر من المال
على قدر جودة شعره واعجاب الممدوح به.

ومن أشهر ما قيل في المدح قول الشاعر الجاهلي النابغة الذبياني:

المدح : عرف الشاعر الجاهلي المديح واتخذه وسيلة للتكسُّب،
وكان للغساسنة في الشام والمناذرة في الحيرة دور كبير
في حفز الشعراء على مديح أمرائهم.

ومن أشهر المداحين من شعراء الجاهلية
النابغة الذبياني الذي اشتهر بمدح النعمان بن المنذر.

وكما يقول أبو عمرو بن العلاء:
((¸وكان النابغة يأكل ويشرب في آنية الفضة والذهب من عطايا النعمان وأبيه وجدّه•.))

وقد مدح الشاعر الجاهلي بفضائل ثابتة كالشجاعة والكرم والحلم ورجاحة العقل
ورفعة النسب، وكلها ترسم الصورة الخلقية المثلى للإنسان في رؤياه،
كما كان يتخذ من المدح المبالغ فيه ـ باستثناء زهير بن أبي سُلمى مثلا
ـ حافزًا للممدوح على المزيد من العطاء.

وكان يقدّم لقصائده في المديح بوصف الرحلة ومشاق الطريق
وما أصاب ناقته من الجهد ليضمن مزيدًا من بذل ممدوحه
وفي عصر صدر الإسلام، ظهر تيار جديد في المديح، هو مدح النبي .
ومن أوضح نماذجه لامية كعب بن زهير بانت سعاد التي أنشدها
عند عفو النبي الكريم عنه، وصارت إلى عصور متأخرة نموذجًا يُحتذى.

كما زخرت قصائد حسّان بمديحه للنبي ³ أيضًا.
وبذلك تحوّل المدح من التكسّب إلى التدين، واكتسب، فيما عبر به من الأوصاف،
التجرد والصدق، بعيدًا عن التكسّب فضلاً عن رسم الصورة الإسلامية
للفضائل والقيم الخلقية.

وفي العصر الأموي، امتزج المديح بالتيارات السياسية، بعضها يمالئ الأمويين،
وبعضها الآخر يشايع فرقًا مختلفة، وكان مداحو الأمويين يتكسبون بمدائحهم،
بينما تجرد شعراء الفرق المختلفة عن التكسب،
بل اتخذوا من مدائحهم وسيلة للانتصار للمذهب ومحاربة خصومه،
كما نجد في مديح عبيدالله بن قيس الرقيات لمصعب بن الزُّبير
الذي يجسّد بشكل واضحٍ نظرية الزبيريين في الحكم.

وأما في العصر العباسي المتأخِّر فإن أجلى صور المدح،
تتمثّل في مدائح المتنبي لسيف الدولة؛ إذ هي صادرة عن حب صادق،
وإعجاب تام ببطولة سيف الدولة الذي يجسد حلم أبي الطيب بالبطل المخلِّص
من اعتداءات الروم.

ومن هنا جاءت مدائحه تلك أشبه بملاحم رائعة.

وكذلك كان أبو تمام في مدائحه للمعتصم، وبائيته أشهر من أن نذكرها هنا.

وهنا نشير إلى حقيقة مهمة وهي أن المدح في الشعر العربي ـ وإن يكن للتكسب ـ
لم يكن في كل الأحوال يعني التملق والبحث عن النفع، بل هو في كثير من الأحيان
تجسيد للود الخالص والإعجاب العميق بين الشاعر والممدوح، وهذا مايتضح
في مدائح المتنبي لسيف الدولة، فهي تجسيد حي لهذا المعنى الذي أشرنا إليه.

فقد كان المتنبي شديد الإعجاب بسيف الدولة ويرى فيه البطل العربي
الذي طالما تاقت إليه نفسه، بقدر ما كان سيف الدولة عميق التقدير لأبي الطيب،
ويرى فيه الشاعر العربي الفذ الذي طالما تطلعت إليه نفسه الذواقة للشعر،
التواقة أبدًا للشاعر الذي يخلّد بطولاته.

ولقد مضى المدح في سائر العصور كما كان على نحو ما أوضحنا
وإن تفاوتت فيه عناصر القوة والضعف، كما سجل لنا مدح الشعراء لبني أيوب،
والمماليك، وبخاصة، بطولات هؤلاء الرجال في مقاومتهم للصليبيين
والتتار والمغول.

ولم يعد المدح في العصر الحديث على صورته القديمة،
إذ رأينا الشاعر الحديث يرسم لنا صورة بطل قديم ـ مثلا ـ ليضعه أمامنا نموذجًا للبطولة،
ولم يعد الشاعر نديمًا لذوي السلطان وأنيسًا في مجالسهم واقفًا شعره وولاءه عليهم،
بل صارت الأنشودة الوطنية العاشقة للوطن بديلاً جديدًا للمدح التقليدي

الغزل

كان شعر الغزل مقبولاً ومحبوباً إلا أن التشبيب - أي ذكر اسم المحبوبة- كان غير مقبول.
حيث كان الشاعر القديم يتغنى بمحاسن محبوبته شكلاً وموضوعا ويذكر لوعته وشوقه إليها.
ومن أجمل ما قيل فيه قول ابن عبدربه الأندلسي.

الفخر

عادة أصيلة من عادات العرب وهو الفخر بالأنساب والأحساب والأصل والمنبت،
رغم أنها محرمة دينياً, ومن أجمل أبيات الفخرالعربي بيت بشار بن برد
الذي يفخر فيه بمضر مع أنه من المولدين .

تحياتي

:D









OrjoWan
OrjoWan
Admin

عدد المساهمات : 223
تاريخ التسجيل : 2010-08-17

https://shadowsmile.yoo7.com

Back to top Go down

Back to top

- Similar topics

 
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum